الأربعاء، 14 سبتمبر 2011 | By: Unknown

ايسلين ---------- تمهيد مالوش علاقة بأى حاجة


اعزائى ......

بلاش البخلاء بتاعة كل مرة دى عشان الناس الظاهر بتزعل وبطلوا يعلقوا

عموما مش مشكلة

نخش فى الموضوع عشان انا اصلا مش فاضى وبكتب وانا مخنوق

مش عايز حد يعلق لغاية اما اخلص البوست ده

وانت يا حاجة ياللى هناك كوباية شاى صعيدى حبر ومولع

عشان ادلقوه على وشك يمكن اعصابى تهدئ

القصة دى رومانسية مؤثرة على عضلات الوجه ومفيد لتقوية عضلات الحوض

اقوى من سيرانو دى بريجيراك

اقوى من روميو اتشليت

واقوى من فيلم تانتانك بتاع المعلمة كيت وكيت وانسلت زى الحرامية

والوليه العجوز ام سمكة والوالد المسبسب "كده باردو كاويتشى"

وعشان اشتيتكوا معايا هابقى احكى لكم حكاية ايام اما اتعرض الفيلم ده

طب ااقولها دلوقت والا بعدين

ااقولكم نقولها بعدين فى بوست منفصل

عموما الاخوة الصعايدة المتابعين لبوستاتى عرفوا مدى حبى للافلام الانيمى

اللى هى "الكارتون اليابانى"

اللى ماتعرفهوش انى فى فترة التسعينات كنت مغرم بجنوب شرق اسيا

يعنى كنت معجب جدا باخواتكم اليابانيات وطريقة لبسهم وتسريحاتهم

وافلامهم الكارتون بلدهم نفسها

والهنود بالرغم انهم ماكانوش بيستحموا ساعتها

وبطلات افلامهم كان عليهم طبقة اسفلت محتاجة حجر جلخ لتنظفها

والا فرقة الرقاصات اللى بيطلعوا معاهم فى الاستعراضات

خريجى اصلاحيات

اللى مضروبة سنجة واللى محروقة واللى دهسها قطر مرتين عاهات وعلل اجاركم الله

بس كنت معجب باخلاقهم صراحة

الواحدة منهم بتطلع مخلصة كدة وتحسوها زى فردة الجزمة القديمة

يكفى ان ساراسوتى رقصت تحت ضرب كرباج عم جانجاه

بس الامانة الواد جانجاه راح اصطاد لعمه تمساح وخلاه يقرقش عضمه اهله

كمان فى فيلم تانى واحدة رقصت لجبار سينج النتن

اللى حدف هو وعصابته ازايز السبيرتو اللى كانوا بيطفحوه

والغلبانة يا ولداه بقى كسر الازاز مشرح رجلها وهى بترقص فداءا لحبيبها

اللى كان متعلق زى فراخ الجمعية

مفيش سبب مقنع اصلا انها ترقص حافية الا ميزانية الفيلم

بس بعد اما نضفوا وجابوا بطلات عساسيل وبقوا يحطولهم كريمات تفتيح بشرة

عشان يبانوا فاتحين فى الافلام

بطلت اتفرج

الظاهر اتعودت على الاسفلتيات

المهم عرفت بعد كدة من صديقة من الصين ان البنات بتوع اليابان دول فسكانين

بينقشوا وشهم بمساحيق الغسيل قصدى مساحيق التجميل

ومن قريب عرفت ان لهم عادات وافكار زفت اسوأ من الاوروبيين والامريكان

ربنا يحرقهم كلهم

فى فترة التسعينات دى اتعرفت على ايسلين

بنت عسولة كدة نموذج للفتاة الاسيوية المحترمة

كانت عايشة فى سينغافورا

وشغالة فى شركة سوفت ووير

كانت رقيقة ورمانسية

وكنت وقتها لسه بدرس

كانت مقاربة وقتها لسنى
و

و

و

وهنا ادرك تاية الصباح وسكت الديك عن الصياح لما تاية طلع ورماه

فسقط الديك على رأسه يا ولداه

مولاى


* ملحوظة فتاة احلامى فى فترة التسعينات البنت اللى فوق دى
اصلا هى شخصية من شخصيات لعبة final fantasy